مقاله

مقاله

مقاله

Blog Article

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلِّم تسليماً كثيراً عدد خَلْقه ورضا نفسه و زنة عرشه ومداد كلماته

اللهم صل على محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما

اللـّهُمَّ ان كانَ الاصلحُ في ديني وَدُنيايَ وَعاجلِ امري وَآجلِهِ فِعلَ ما انا عازمٌ عليهِ فامُرني وَالاّ فانهَني، إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ . ثم يقبض قبضة من السبحة ويعدها ويقول: سبحانَ اللهِ وَالحمدُ للهِ وَلا الهَ الاّ اللهُ. الى آخر القبضة، فان كانت الاخيرة: سبحانَ اللهِ، فهو مخير بين الفعل والترك، وان كان: الْحَمْدُ لِلَّهِ فهو امر، وان كان: لا الهَ الاّ اللهُ، فهو نهي.

خواندن غزل: غزل انتخاب شده توسط وبسایت فردای تازه را با دقت بخوانید و به مفهوم و کلمات آن توجه کنید.

ای خواجه حافظ شیرازی / تو که دانای هر رازی / آینده ما را خوب بنوازی

یا کسی که دیگران معتقدند به اصطلاح خوب فال می‌گیرد ابتدا نیت می‌کند،یعنی در دل آرزویی می‌کند.

علی احمدیانی: صدای بی‌همتای که قلب‌ها را تسخیر می‌کند

* وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى عَنْ مُوسَى بْنِ عُمَرَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَكِيمٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ عليه السلام عَنْ شَيْ‏ءٍ فَقَالَ لِي كُلُّ مَجْهُولٍ فَفِيهِ الْقُرْعَةُ قُلْتُ لَهُ إِنَّ الْقُرْعَةَ تُخْطِئُ وَ تُصِيبُ قَالَ كُلُّ مَا حَكَمَ اللَّهُ بِهِ فَلَيْسَ بِمُخْطِئٍ

قلت : جعلت فداك وكيف نصنع؟ قال : إذا كان لاحدكم حاجة وهم بها فليصل صلاة جعفر ، وليدع بدعائها ، فاذا فرغ من ذلك فليأخذ المصحف ثم ينو فرج آل محمد بدءا وعودا ، ثم يقول « اللهم إن كان في قضائك وقدرك أن تفرج عن وليك وحجتك في خلقك في عامنا هذا أو في شهرنا هذا ، فأخرج لنا آية من كتابك نستدل بها على ذلك » ثم يعد سبع ورقات ويعد عشرة أسطر من خلف الورقة السابعة وينظر ما يأتيه في الاحد عشر من السطور ، فانه يبين لك حاجتك ، ثم تعيد الفعل ثانية لنفسك.

وتصلي أرْبع ركعاتٍ، تقْرأ في كُلِّ ركعةٍ خمسينَ مرّة «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ»، وثلاث مرّاتٍ «إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ»، وتدع الرّقاع تحت سجادتكَ وتقول بعد ذلك:

٥ ـ المكارم : عن الصادق عليه‌السلام قال : استشر العاقل من الرجال الورع ، فانه لا يأمر إلا بخير ، وإياك والخلاف ، فان خلاف الورع العاقل مفسدة في الدين والدنيا

عن يحيى بن عمران الحلبي قال : قال أبوعبدالله عليه‌السلام : إن المشورة محدودة فمن لم يعرفها بحدودها كان ضررها عليه أكثر من نفعها ، وساق الحديث نحوا مما مر إلى قوله وإذا أطلعته على سرك فكان علمه به كعلمك به أجهد نفسه في النصيحة وكملت المشورة (٣).

خواندن تفسیر: حال تفسیر نوشته شده توسط وبسایت فردای تازه که در زیر غزل می باشد رجوع به مقاله را با دقت بخوانید.

ای حافظ شیرازی تو محرم هر رازی؛ تو را به خدا و به شاخ نبات ات قسم می دهم که هر چه صلاح و مصلحت می بینی برایم آشکار و آرزوی مرا بر آورده سازی.

Report this page